نتائج القول بأن في القرءان آيات منسوخة
إن القول بوجود
آيات قرءانية منسوخة قد أدي إلى:
1-
تدهور ما لديهم
من مفهوم عن رب العالمين.
2-
سوء الظن بالله
تعالى.
3-
تشكيك الناس في
مصداقية القرءان.
4-
منع الناس من
القيام بحقوق القرءان عليهم، وهي تشكل مجموعة من الأركان الكبرى.
5-
جعل الناس
يتجرؤون على القرءان.
6-
حرمان الناس من
الانتفاع بآيات القرءان.
7-
دفع الناس إلى
الإعراض عن القرءان.
8-
التسليم بأن
ثمة اختلافا في القرءان.
9-
تفريق الدين
وتفاقم المذهبية.
10-
اختلاق مذاهب
شرسة عدوانية حلت محل الإسلام.
11-
تضخم سلطات
الخلفاء والسلاطين على حساب حقوق الناس.
12-
تقديم المصادر
الثانوية على القرءان وتحكيمها فيه.
13-
تكريس اختلاف
الأمة وتنازعها.
14-
تخويف الناس من
تدبر آيات القرءان أو النظر فيها.
15-
تخويف الناس من
التعامل المباشر مع القرءان.
16-
إتاحة المجال
لاستنبات طائفة الكهنوت ولتوسيع مهامها ووظائفها.
17-
تحريف الدين
باستبعاد أحكام قرءانية هامة واردة في الآيات التي زعموا أنها منسوخة.
18-
تقويض المنهج
القرءاني لاستنباط الأحكام وتقويم الأمور.
19-
الحيلولة بين
الناس وبين معرفة دين الحق الماثل في القرءان.
20-
تبني صياغة
خاطئة للدين تتسم بالعدوانية وتتسق مع المنظومة الأعرابية الجاهلية.
21-
إتاحة المجال
لألد أعداء الإسلام ليوجهوا إليه طعنات نجلاء كما هو حادث الآن، فأمضى سلاح في
أيدي هؤلاء الأعداء هو تسليم المحسوبين على الإسلام بأن القرءان يتضمن عشرات بل
مئات الآيات المنسوخة!!!
*******
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق